حول عمرو نور الدين
سُني🟥 الترويج لأحمد الطيب وعبدالله رشدي | يزعم أن عبدالله رشدي صار سلفياً
◾حول عبدالله رشدي
◾حول أحمد الطيب
◾يُرقع لأحمد الطيب تصريحه الكفري | التصريح والرد عليه
🟥 تلميع علي جمعة
🟥 يؤسلم وسيم يوسف الصهيوني
🟥 تقريرات خاطئة في مسألة العلو
◾ المكان توصيف ذهني لعلاقة الأشياء الموجودة خارج الذهن ( الموجودة واقعاً ) ببعضها من حيث الجهات و لها أمثلة متعددة
* أن يكون الشيء في جوف الشيء أو خارجه
* أن يكون قريباً منه أو جواره أو عنده
* أن يكون فوقه أو أسفله أو عن يمينه أو يساره
ما فعلته الجهمية أنها اختزلت معنى المكان في النقطة الأولى فقط ( أن يكون الشيء في جوف الشيء ) و ما دونه لا يعتبرونها مكاناً تحكماً حتى ينفوا عن الله المكان
◾ بالنسبة لتفريقه بين الواجد والموجود فهذه من العجمة أصلاً فإن الموجود إما هو
* المفعول المنفصل
* المتصف بالوجود ( الذي ضده العدم )
◾باختصار
أ) الله هو العليّ ( و هي صفة ذاتية لا تنفك عنه ) سواء قبل خلق أي شيء أو بعد خلقه , أيا ما يخلقه فهو يخلقه أسفله سبحانه و تعالى و هذا مكانه و جهته و هذا مكان مطلق
ب) بعد خلق العرش استوى عليه و جلس ( فعل اختياري ) فهذا مكانه باعتبار الفعل الذي قام به ( الجلوس ) على مخلوق اختصه بذلك , وهذا مكان نسبي
🟥 تقريرات بدعية في نقد الدفاع عن رب البرية
﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُركُم وَيُثَبِّت أَقدامَكُم﴾ [محمد: ٧]
🟥 « يناقش فلانُ الرافضيَ في الصفات وهو مشرك بالله ابتداءاً | توحيد الأسماء والصفات بالنسبة لشرك الألوهية كالسواك بالنسبة لشرب الخمر »
[[ والله ما قام البناء لدين رسـ ... ـل الله بالتعطيل للديّان
ما قام إلا بالصفات مفصلا ... إثباتها تفصيل ذي عرفان
فهي الأساس لديننا ولكل ديـ ... ـن قبله من سائر الأديان
وكذاك زندقة العباد أساسها التـ ... ـعطيل يشهد ذا أولو العرفان
والله ما في الأرض زندقة بدت ... إلا من التعطيل والنكران
والله ما في الأرض زندقة بدت ... من جانب الإثبات والقرآن ]]
📚 نونية ابن القيم
🟥 يعيّر مسلماً بذنب تاب منه
🟥 ابن تيمية كان يأمر بكتمان أمر الصفات عن العامة
[[ وأما قول القائل: لا يتعرض لأحاديث الصفات وآياتها عند العامة، فما فاتحت عاميًا في شيء من ذلك قط... وأما الجواب بما بعث الله به رسوله للمسترشد المستهدي فقد قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "من سئل عن علم يعلمه فكتمه، ألجمه الله يوم القيامة بلجام من نار" وقال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى} . . الآية، فلا يؤمر العالم بما يوجب لعنة الله عليه. فأخذا الجواب وذهبا فأطالا الغيبة ثم رجعا, ولم يأتيا بكلام محصل إلا طلب الحضور، فأغلظت لهم في الجواب، وقلت لهم بصوت رفيع : يا مبدلين يا مرتدين عن الشريعة يا زنادقة .. إن قول القائل: لا يتعرض لأحاديث الصفات وآياتها عند العوام، ولا يكتب بها إلى البلاد ولا في الفتاوى المتعلقة بها؛ إما أن يريد بذلك أنه لا تتلى هذه الآيات وهذه الأحاديث عند عوام المؤمنين، فهذا مما يعلم بطلانه بالاضطرار من دين المسلمين، بل هذا القول إذا أخذ على إطلاقه فهو كفر صريح .. إن قول القائل: نطلب منه أن لا يتعرض لأحاديث الصفات وآياتها عند العوام، ولا يكتب بها إلى البلاد ولا في الفتاوى المتعلقة بها: يتضمن إبطال أعظم أصول الدين ودعائم التوحيد .. إن هذا الكلام أمر فيه بهذا الكلام المبتدع الذي لم يؤثر عن الله ولا عن أحد من رسله، ولا عن أحد من سلف الأمة وأئمتها، بل هو من ابتداع بعض المتكلمين الجهمية الذي وصف ربه فيه بما وصفه، ونهى فيه عن كلام الله، وكلام رسوله الذي وصف به نفسه ووصفه به رسوله أن يفتي به أو يكتب به، أو يبلغ لعموم الأمة، وهذا نهى عنه القرآن والشريعة والسنة والمعروف والهدى والإرشاد وطاعة الله ورسوله، وعن ما تنزلت به الملائكة من عند الله على أنبيائه، وأمر بالنفاق والحديث المفترى من دون الله، والبدعة والمنكر والضلال وطاعة أولياء من دون الله واتباع لما تنزلت به الشياطين، وهذا من أعظم تبديل دين الرحمن بدين الشيطان، واتخاذ أنداد من دون الله، قال الله تعالى: {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ} وقال تعالى: {الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ} الآية. .وهذا الكلام نهى فيه عن سبيل المؤمنين، وأمر بسبيل المنافقين وقال تعالى: {وَلَمَّا جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ كِتَابَ اللَّهِ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ} إلى قوله: {وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا} فذم سبحانه من كان من أهل الكتاب نبذ كتاب الله وراء ظهره، واتبع ما تقول الشياطين، ومن أمر بهذا الكلام فقد أمر بنبذ كتاب الله وراء الظهر، حيث أمر بترك التعرض لما وصف الله به نفسه ووصفه به رسوله وذلك آيات الصفات وأحاديث الصفات، فأمر بأن لا يفتى بها ولا يكتب بها ولا تبلغ لعموم الأمة ، وهذا من أعظم الإعراض عنها والنبذ لها وراء الظهر، وأمر من ذلك باعتقاد هذه الكلمات المتضمنة لمخالفة ما جاءت به الرسل -كما سنبينه إن شاء الله تعالى- وقد قال تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ}. . . الآية، إلى قوله: {وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَى أَوْلِيَائِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ} . . . الآية... ومعلوم أن جميع من أرسل إليه الرسول من العرب كانوا قبل معرفة الرسالة أجهل من عامة المؤمنين اليوم، فهل كان النبي - صلى الله عليه وسلم - ممنوعًا من تلاوة ذلك عليهم وتعليمهم إياه أو مأمورًا به؟ أوليس هذا من أعظم الصد عن سبيل الله؟ وقد قال تعالى: {قُلْ يَاأَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ مَنْ آمَنَ} . . . الآية، وقال: {فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيرًا} أوليس هذا نوعًا من الأمر بهجر القرآن والحديث وترك استماعه ]]
📚 التسعينية لابن تيمية
قائمة المقالات
الصفحة الرئيسية
تم عمل المقال بواسطة : قناة مخالفات الطائفة الحركية .
المقال قابل للتعديل . لإثرائه . أرسل على بوت القناة .