حول أبي عبيدة النقادي
سُني🟥 شتائمه [ ج1 | ج2 | ج3 | ج4 ]
🟥 حداديته وطعنه في أبي حنيفة ( قبل الترند )
🟥 عشقه للريتش
🟥 سفر رؤيا أبي عبيدة النقادي
- تنبؤه عن مقتل رجل مكسيكي .
- تنبؤه عن عدم اكتمال كأس العالم | بعد فشل التنبؤ
- مقطع قناة هداية الحيارى في التحذير منه
🟥 كذبه على مخالفيه
- يكذب على محمد بن شمس الدين في زعمه أنه قال أن أبا حنيفة مشرك
- جماعة الخليفي يتفقون مع من يُكفرونه للطعن به و التعرض لزوجته
🟥 تعيير بالأنساب
🟥 خارجيته و تكفيره للمسلمين
🟥 تسريبه للمحادثات الخاصة دون إذن صاحبها
🟥 كذبه على المشيخة | إنكار الدمشقية له
وقد زعم أنه يقصد بـ " مشايخ الدمشقية وعثمان الخميس " أنه شيخهم عدنان العرور !
🟥 لا يترحم على اللحيدان ويترحم على الشعراوي ! | لمن لا يعلم الشعراوي
🟥 جماهير أهل العلم هم الأشعرية !
🟥 استتابته لصاحب قناة وزارة الدفاع العقدي
🟥 منشوراته
▪️ تزكيته لحسام عبد العزيز | ج2
🟥 ردوده العلمية
ردود العلمية ( فيديوهات ) . هنا
🟥 مقتطفات علمية له .
▪️ السلف ( وسفيان ) كان بينهم و بين أبي حنيفة شيء بسبب شهرته
▪️ السلف الذين ذكروا استتابة أبي حنيفة من الكفر في كتبهم العقدية يعيّرونه بذنبه
▪️ يستدل بقول الإمام أحمد « من ادعى الإجماع فهو كاذب » على نفي الإجماع | رد أحمد السيد على الطاعن بالسنة
▪️ البخاري كان ميالاً للطعن في أبي حنيفة
▪️ القول بالسيف ( الخروج على أئمة الجور المسلمين ) مسألة اجتهادية
▪️ أبو حنيفة تاب من التجهم و صار مرجئاً من أهل السنة | مرجئة الفقهاء من أهل السنة
▪️ لا يُفرق بين الترمذي الجهمي و الإمام الترمذي صاحب السنن
▪️ القاضي عياض = الفضيل بن عياض
▪️ قتادة كان رأساً في القدر ويدعو له
▪️ ينكر كلام مسلم صاحب الصحيح في أبي حنيفة ورد أحمد السيد عليه
▪️ النووي وابن حجر ردوا على الأشعرية و رجحوا مذهب السلف كثيراً
▪️ نزول القرآن من بيت العزة قول كفري
[[ وهذا لا ينافي ما جاء عن ابن عباس وغيره من السلف في تفسير قوله: {إنا أنزلناه في ليلة القدر} أنه أنزله إلى بيت العزة في السماء الدنيا ثم أنزله بعد ذلك منجما مفرقا بحسب الحوادث ولا ينافي أنه مكتوب في اللوح المحفوظ قبل نزوله كما قال تعالى: {بل هو قرآن مجيد} {في لوح محفوظ} وقال تعالى: {إنه لقرآن كريم} {في كتاب مكنون} {لا يمسه إلا المطهرون} . وقال تعالى: {كلا إنها تذكرة} {فمن شاء ذكره} {في صحف مكرمة} {مرفوعة مطهرة} {بأيدي سفرة} {كرام بررة} وقال تعالى: {وإنه في أم الكتاب لدينا لعلي حكيم}، فإن كونه مكتوبا في اللوح المحفوظ وفي صحف مطهرة بأيدي الملائكة لا ينافي أن يكون جبريل نزل به من الله سواء كتبه الله قبل أن يرسل به جبريل أو بعد ذلك وإذا كان قد أنزله مكتوبا إلى بيت العزة جملة واحدة في ليلة القدر فقد كتبه كله قبل أن ينزله. والله تعالى يعلم ما كان وما يكون وما لا يكون أن لو كان كيف كان يكون وهو سبحانه قد قدر مقادير الخلائق وكتب أعمال العباد قبل أن يعملوها كما ثبت ذلك في صريح الكتاب والسنة وآثار السلف ثم إنه يأمر الملائكة بكتابتها بعد ما يعملونها ]]
📚 مجموع الفتاوى لابن تيمية
ما تبقى من بثوثه بعد أن قام بحذف كثير منها أو تخصيصها
و هذا بث له ما قبل سبه لمحمد بن شمس الدين . هنا