­

­


افتح القائمة الرئيسية



بحث

ليس لديك أي إشعارات



2021 edition of Wiki Loves Monuments photography competition is now open!Help improve the coverage on Indian cultural heritage in Wikipedia!

عبد الله بن عباس

صحابي محدث وفقيه وحافظ ومُفسِّر، وابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأحد المكثرون لرواية الحديث

مقالة نقاش

اللغة

تنزيل بصيغة PDF

راقب

التاريخ

عدل

عبد الله بن عباس بن عبد المطلب الهاشمي، (3 ق هـ / 618م - 68 هـ / 687م) هو صحابي محدث وفقيه وحافظ ومُفسِّر، وابن عم النبي محمد، وأحد المكثرين لرواية الحديث، حيث روى 1660 حديثًا عن النبي محمد.

عبد الله بن عباسحبر الأمة وترجمان القرآن



اسم عبد الله بن عباس ملحوق بدعاء الترضي عليه

معلومات شخصيةالميلاد3 ق هـ / 618 - 619م
مكةالوفاة68 هـ / 687م
الطائفالكنيةأبو عبّاس[1]اللقبحَبْر الأمّة، تَرجمان القرآن[2]العرقهاشمي قرشيالديانةالإسلاممشكلة صحيةعمى الزوجةحبيبة بنت الزبير، شميلة بنت أبي حناءة، زهرة بنت مشرحأبناءالعباس، والفضل، ومحمد، وعبد الرحمن، وعلي، ولبابة، وأسماءالأبالعباس بن عبد المطلبالأملبابة الكبرىإخوة وأخوات

الفضل بن العباس، وتمام بن العباس، وقثم بن العباس، ومعبد بن العباس، وعبد الرحمن بن العباس، وكثير بن العباس، وأميمة بنت العباس [لغات أخرى]، وأم حبيب بنت العباس 

الحياة العمليةالعصرصدر الإسلامتعلم لدىمحمد التلامذة المشهورونعطاء بن أبي رباح، ووهب بن منبه، وطاووس بن كيسان، وأنس بن مالك، والقاسم بن محمد بن أبي بكر، ومحمد بن سيرين، ومجاهد بن جبر، وبكير بن الأخنس السدوسي المهنةعالم مسلم فقيه محدث مفسراللغاتالعربية[3] مجال العملعلوم القرآن، علم الحديث، الفقه، علوم شرعيةأعمال بارزةتفسير ابن عباس تعديل مصدري - تعديل 

ولد في مكة في شعب أبي طالب قبل الهجرة النبوية بثلاث سنوات، وهاجر مع أبيه العباس بن عبد المطلب قبيل فتح مكة فلقوا النبي محمدًا بالجحفة؛ وهو ذاهب لفتح مكة، فرجعا وشهدا معه فتح مكة، ثم شهد غزوة حنين وغزوة الطائف، ولازم النبي وروى عنه، ودعا له النبي قائلًا: «اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل»، وقال أيضًا: « اللهم علمه الكتاب، اللهم علمه الحكمة»، توفي النبي وعمره ثلاث عشرة سنة، فكان يفسّر القرآن بعد موت النبي، حتى لُقِّب بـ حّبر الأمة وترجمان القرآن، والحبر والبحر.

كان ابن عباس مستشارًا لعمر بن الخطاب في خلافته على صغر سنة، وكان يُلقبه بـ فتى الكهول، شهد ابن عباس فتح إفريقية سنة 27 هـ مع ابن أبي السرح، وغزا طبرستان مع سعيد بن العاص في سنة 30 هـ، وتولى إمامة الحج سنة 35 هـ بأمر عثمان، وشهد مع علي بن أبي طالب موقعة الجمل ووقعة صفين، وكان أميرًا على الميسرة، ثم شهد مع علي قتال الخوارج في النهروان، وأرسله علي إلى ستة آلاف من الحرورية فحاورهم ابن عباس، فرجع منهم ألفان. وولاه علي على البصرة، من سنة 36 هـ حتى سنة 39 هـ، ثم خلفه عليها أبو الأسود الدؤلي.

ولما أخذت البيعة ليزيد في حياة معاوية امتنع ابن عباس عن مبايعته، وبعد وفاة معاوية كان ابن عباس يرى عدم خروج الحسين إلى الكوفة، ونصحه بعدم الخروج عدة مرات، وبعد وفاة الحسين ثم يزيد اعتزل ابن عباس الناس مع محمد بن الحنفية، ولم يبايع عبد الله بن الزبير ولا مروان بن الحكم، وكفَّ بصره في آخر عمره، فسكن الطائف، وتوفي بها سنة 68 هـ وعمره إحدى وسبعون سنة، وصلى عليه محمد بن الحنفية.

طلب ابن عباس العلم والحديث من الصحابة، وقرأ القرآن على زيد بن ثابت وأبي بن كعب، وكان يسأل عن الأمر الواحد ثلاثين من الصحابة، كان لابن عباس مجلس كبير في المدينة يأتيه الناس لطلب العلم، وكان يُقسِّم مجلسه أيامًا ودروسًا، فيجعل يومًا للفقه، ويومًا لتفسير القرآن، ويومًا للمغازي، ويومًا للشعر، ويومًا لأيام العرب. وقد روى حوالي 1660 حَدِيثًا، ولهُ في الصحيحين 75 حَدِيثًا متفقا عليها، وتفرد البخاري له بِـ 110 أَحَادِيثَ، وتفرَّد مسلم بن الحجاج بـ 49 حَدِيثًا.

نسبه

حياته

علمه

روايته للحديث

الآراء والمواقف حوله

صفته

أسرته

هوامش

انظر أيضًا

مراجع

وصلات خارجية

آخر تعديل تم قبل 2 أيام بواسطة Mr.Ibrahembot



المحتوى متاح وفق CC BY-SA 3.0 إن لم يرد خلاف ذلك.

سياسة الخصوصية



شروط الاستخدام

سطح المكتب

Report Page