*/

*/

From

- حينما ترى مؤسسة ( راند )الأمريكية الصهيونية تنصح في تقريرها بدعم فكر ربيع المدخلي لإطفاء روح الجهاد في نفوس شباب الأمة. -وحينما يشهد يحيى الحجوري - تلميذ الشيخ مقبل - بأن ربيعا المدخلي حاول إغراءه بربطه بالمخابرات السعودية مقابل دعمه بملايين الريالات. -وحينما ترى ربيعا المدخلي يأخذ البيعات ويُعيّن الأمراء والولاة في العراق من أتباعه مخانيث العقيدة. -وحينما ترى حفتر العلماني الضايع يُثني عليهم. ويثق فيهم أكثر فروخ قبيلته. -وحينما ترى القذافي يشكر فيهم في خطابه الشهير 2 مارس 2011 ويُعطي الضوء الأخضر لابنه الشاذ الساعدي كي يسلّم لهم المساجد. - وحينما تفتّش ولا تجد ولو فتوى واحدة لربيع المدخلي ضد قنوات العلمانية السعودية الأم بي سي. وروتانا والعربية والحدث - وحينما يطعن ربيع المدخلي في الأنبياء والصحابة بأنهم لا يفقهون الواقع! وذلك كي يصرف شباب الأمة عن تتبع عورات العلمانيين والاشتراكيين الذين يحكمونهم وفضحها للناس. - وحينما يكون السيسي والسبسي والملاحدة العلمانيين ولاة أمر شرعيين عند ربيع وأتباعه . حينما ترى ذلك كله؛ فلا تتردد لحظة في أنك تتحدث عن الفرقة المدخلية العلمانية

Report Page