..

قرأت الشي اللي بعتلي ياه براء مبارح 

وبصراحة للاسف شيء مخزي ومحزن،

طلبت من براء الاسباب كيف عرفتي .. لأنه أساسا براء ناقل المعلومة الأولى وبعض الرسائل بشكل خاطئ (لأنه اسئلتي لبراء كانت استنكارية ليست استفهامية) ولسع الأغرب كمية الثقة المكتوبة فيها الأسباب! ، وكبداية برفض ومن المعيب استخدام كلمة كراشة وهي فيها إساءة مباشرة لألي وللزميلة، والافتراضات العجيبة المذكورين بلفظ (مبينة) ما الون على الواقع أي اساس من الصحة مثل اوقات الصلاة والنظرات وهالشغلات .. أما الاحمرار والتلبك رغم استبعادي الشديد الا انه ممكن يكون حصل لأنه الزميلة بتفرض احترامها عالكل، وعن مكاني بالمطالعة فالكلّ وتحديداً براء بيعرف انه بقعد بالمكان الأقرب للحائط وكل شخص جاي يدرس مثلي ومثل الزميلة بيعمل نفس الشي مشان يقلّ عدد الأشخاص اللي بيعدوا من جنبه أو بشوفن، ما منقعد منراقب العالم اش عبتعمل وأيمت عبتقوم.

فسبحان الله كيف الإنسان ممكن يأوّل أسباب من عنده.

فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة ..

أما عن طبيعة المشاعر نفسها هاد موضوع تفاصيله بتخصني تماماً وأنا ذكرت بعضه لبراء من باب الائتمان والقرب ومن الواضح أنه خان هاد الشي.

وأما الزميلة تقى .. فكمان زميلة معروفة ذات خلق ودين ومحترمة وطليقة ونيردة، المقصد انه صفات مرغوبة عامة، فمافي داعي نكون سطحيين جداً بالنفي والإيجاب بموضوع الاهتمام ولازم نكون أوعى من هيك.

وموضوع ليش رديت عسؤال الارتباط عالاسك بحدّة لأنه هي غيرة المسلم .. عأخوته .. وإن ما كان عأب خلدون خاصةً .. فعليكم عامةً، أنه ما تقعوا بقوله تعالى (ولا متّخذي أخدان).

عموماً براء ذكرلي أنه وعدتي مارح تقولي لحدا وبصراحة شخصياً عندي شكوكي بهالشي فشفت أنه من المهم أوضح بعض الأمور

والسلام.